تكشبيلة مراكشية الجزء الأخير
كبرا وكبرت اهتماماتهما الحياتية بتفاصيلها وحيثياتها.. وتباينت أيضا المسافات الجغرافية بينهما.. لكن ظل ما يجمعهما حاضرا وبقوة.. حب المدينة الزاخرة بالتراث والتاريخ بروح طفولية تأبى أن تكبر.. إنها حكاية طبيب وفنانة مسرحية.. تكشبيلة مراكشية دليلة حياوي الجزء الأخير هي: - أنا رودانية الأصل! يالله! هو: وأنا سرغيني شريف إدريسي سرى أجدادي بالليل للمغرب ولقاو الغِنى: أجمل النساء بأطيب تربة وهانا جاي ساري باش نغني ر ...
إقرأ المزيد ‹