انت هنا : الرئيسية » 2024 » أبريل

(تراتيل الماء) لسناء الشّعلان بنت نعيمة في مؤتمر جامعة صلاح الدّين

    أربيل/ إقليم كردستان العراق: قدّمت الباحثة العراقيّة نبأ حسن علي الجميلي بحثاً بعنوان "تعالقات العنوان وتماسك النّصّ في مجموعة "تراتيل الماء" القصصية: دراسة تحليليّة" في المؤتمر الدّولي المشترك الثاني للعلوم الإنسانيّة في جامعة صلاح الدّين في مدينة أربيل في كردستان العراق في الفترة (17-18/4/2024)، وهو بحث مشترك مع الأستاذ الدكتور محمد شيرين تشكار، وهو يدرس المجموعة القصصيّة (تراتيل الماء) للأديبة الأردن ...

إقرأ المزيد

حسن لمين: جماليات السرد النسائي في الرواية المغربية المعاصرة

حسن لمين المصدر:رأي اليوم شهدت الساحة الأدبية المغربية خلال السنوات الأخيرة ازدهارًا ملحوظًا في الكتابة النسائية، وخاصة في مجال الرواية. وقد برزت كاتبات مغربيات موهوبات نسجن من خيوط السرد حكايات آسرة، تجسّد الواقع المغربي بكل تناقضاته وتعقيداته، وتُعبّر عن هموم المرأة المغربية وتطلعاتها. وتتميز الرواية النسائية المغربية المعاصرة بجماليات سردية فريدة، تُضفي عليها سحرًا خاصًا وتميزها عن غيرها من الروايات. وتت ...

إقرأ المزيد

*التنكيل والتطنيش أم التبجيل والتفخيم في ساحة الثقافة العربية الراهنة؟!

بقلم الكاتب والناقد السينمائي : مهند عارف النابلسي/عمان-الاردن *فوجئت بالمعركة الساخنة وتراشق التهم والتشويه، فهناك كم كبير متنوع من التعابير الاستفزازية: "الدسيسة والمصح العقلي والميليشوي المستوزر"/تعبيرات شتم لبنانية/...ثم هناك المتلاعب والانتهازي والصحف والمواقع التافهة والمسؤول عن سخافة الرواية  التي أصبحت كالسيل المتدفق بلا رقيب أو حسيب للمستوى والجودة وذائقة القراء، وكذلك هناك الكتنبنجي الحكائي الذي ي ...

إقرأ المزيد

الدكتور كايد الركيبات: قراءة انطباعية في رواية  الحشر

المصدر:رأي اليوم الدكتور كايد الركيبات أصدرت دار الينابيع للنشر والتوزيع والإعلان في العام 1993، رواية “الحشر” للكاتب الأردني محمد عبدالله القواسمة، تقع الرواية في 96 صفحة من القطع المتوسط، جاءت سردية الرواية على لسان شاب عشريني اسمه صالح، كان أحد أفراد أسرة فلسطينية استقر بها الحال في مخيم للاجئين في منطقة من مناطق الضفة الغربية، الذي تأسس لمراعاة ظروف الأُسر التي هُجّرت من قراها بعد الهجمات اليهودية عليها ...

إقرأ المزيد

الفنان الإستوني إدوارد فيرالت يخلد مشاهد رائعة من المغرب الجميل  

عبد الرزاق  القاروني*     خلال أواخر ثلاثينيات القرن الماضي، زار الفنان الإستوني إدوارد فيرالت مدينة مراكش، فأعجبته، وقرر الاستقرار بها لما يناهز السنة بأحد أحيائها العريقة بالمدينة العتيقة. وعن هذا العبور الخاطف والمتميز بالمدينة الحمراء، خلف لنا هذا الفنان باقة من اللوحات والنقوش الفنية الجميلة، والمفعمة بالدفء والحيوية، التي تخلد مشاهد من الحياة اليومية المغربية. حياة منذورة للفن    ولد الرسام والنحات في ...

إقرأ المزيد
الصعود لأعلى