لكن ماذا عن رهابي أنا؟ هدى بركات
كتبت المجلّة الفرنسيّة رسالة ثانية تحثّني فيها على الإجابة. السؤال موسمي، متوقّع وبسيط، والإجابة لا تتعدّى الصفحة الواحدة. والرسالة الثانية هذه تنذر بقرب انتهاء المدّة لاستلام الإجابات، وتأسف لفوات فرصة أن "أدلي برأيي"، لأكون في عداد أعضاء "أصحاب الرأي. بمَ أردّ؟ ليس على سؤال المجلّة، وهو باختصار:" ماذا برأيك أقوى ما طبع السنة المنصرمة 2014 ؟"، بل على السيّد الصحافي موقّع الرسالة. أعني ما تلزمني به في حدّها ...
إقرأ المزيد ‹