*القومية والإسلام والديمقراطية في تركيا – أوموت أوزكيريملي /
ترجمة: على الرغم من الشكوك الأولية حول نتائج الانتخابات العامة التي جرت في 3 نوفمبر 2002، والتي شهدت هزيمة الائتلاف الحالي والسياسيين المخضرمين مثل بولنت أجاويد، ومسعود يلماز، وتانسو تشيلر، ودولت بهجلي على يد حزب العدالة والتنمية الوافد الجديد وزعيمه الطيب أردوغان، رحب بتركيا كنموذج لبقية العالم الإسلامي، ومثال ملهم لكيفية الجمع بين الإسلام والديمقراطية العلمانية ورأسمالية السوق.[1] لكن التفاؤل في اعتبار ...
إقرأ المزيد ‹